رجحت مصادر أن تكون شركة اتصالات الإماراتية ضمن عدد من الشركات المرشحة للحصول على ترخيص في إثيوبيا لتقديم خدمات الاتصالات بعد قرار الحكومة فتح القطاع أمام لاعبين جدد.
 

حيث توقعت مصادر في هذا الشأن أن تكون كل من شركة «اتصالات» و«فودافون» و«إم تي إن» و«اورنج» الفرنسية في مقدمة المتنافسين على التراخيص التي تعرض نسبة 49% من القطاع للشركاء الأجانب، بحسب شبكة سي إن بي سي الإخبارية.
 

ويعتبر سوق الاتصالات في اثيوبيا من الأسواق الواعدة نظراً لعدد السكان الكبير ولايزال من بين الأسواق القليلة المغلقة أمام الشركات العالمية.