تناولت تصريحات ماري دالي، عضو الاحتياطي الفيدرالي الأمريكي ، في ولاية سان فرانسيسكو، أمس الاثنين، تلك النقاط:
- إذا انخفض التضخم بسرعة أو تراجعت سوق العمل أكثر من المتوقع، فسيكون خفض أسعار الفائدة ضروريا.
- أحرز الفيدرالي الأمريكي الكثير من التقدم فيما يتعلق بالتضخم، لكن لا يزال هناك المزيد من العمل يتعين علينا القيام به.
- في حال تراجع التضخم بشكل أبطأ من المتوقع، فإنه يجب على الفيدرالي الأمريكي أن يترك الفائدة أعلى كما هي دون تغيير لفترة أطول.
- من المُرجح أن تكون هناك حاجة إلى تقييد الطلب وليس تحسين العرض للوصول بالتضخم إلى هدف الفيدرالي الأمريكي البالغ 2%.
- كان اقتصاد الولايات المتحدة مرنا بشكل ملحوظ.
- على الرغم من أننا أحرزنا تقدم كبير منذ أن بلغ التضخم ذروته عند أكثر من 7%، إلا أن التحديات لا تزال قائمة.
- ساهم تحسن العرض وانخفاض الطلب في خفض التضخم.
ا- لتقدم المستقبلي في بيانات التضخم سيعتمد على عوامل جانب الطلب مع استقرار مشكلات سلاسل التوريد.
- على الرغم من أن سوق العمل الأمريكي قوي، لكنه قد يواجه معدلات بطالة أعلى إذا ثبت أن التضخم أكثر ثباتا.
- من الواضح جدا أن السياسة النقدية مقيدة.
- ارتفاعات سوق الأسهم الأمريكية تعكس الحماس للمستقبل.
- لا يوجد دليل على أن الركود التضخمي أو الركود سيحدث في المستقبل.
- أصبح التوازن بين المخاطر المرتبطة بالتضخم وتفويض تشغيل العمالة أفضل.
- يجب على الفيدرالي الأمريكي أن يستعيد استقرار الأسعار بشكل كامل دون إحداث اضطراب في الاقتصاد.
- نحن نقترب من نقطة قد تكون فيها النتائج الحميدة في سوق العمل أقل احتمالا.
- تعتبر بيانات التضخم الأخيرة أكثر تشجيعا، ولكن من الصعب معرفة ما إذا كنا نسير على الطريق الصحيح نحو استقرار الأسعار المستدام.
- التضخم ليس الخطر الوحيد.